أنهت أمانة محافظة جدة إجراءات 65% من معاملات المنح السكنية المجازة سابقًا لـ 16 مخططًا في طيبة شمال شرق المحافظة لمن سبق صدور قرارات التخصيص لهم، وذلك من إجمالي 13, 211 أرضاً سكنية مفرجة تُقدر مساحتها الإجمالية بنحو 39 مليون م2. إجراءات التعويض: وبيّنت الأمانة أنه تم الانتهاء من إجراءات التعويض عن 643 قطعة سكنية تأثرت بحدود الأرض الإصلاحية للمخطط 599/ج/س ومخطط 600/ج/س، وجار استكمال إصدار قرارات التعويض للقطع المقترحة في المخطط البديل 611/ ج /س. ويأتي ذلك إنفاذًا للأمر السامي الكريم والقاضي بالموافقة على استئناف استكمال إجراءات المنح السكنية في طيبة، لمن سبق صدور قرارات التخصيص لهم، وستُسهم هذه المخططات في توفير قطع أراضٍ سكنية، في الوقت الذي تشهد فيه محافظة جدة أعمال تطوير وإزالة الأحياء العشوائية المُقدرة مساحتها بنحو 32 مليون م2.

صحيفة سبق/فلكية #جدة: اليوم نهاية فصل الشتاء وبداية الربيع 2022 فلكيًّا.. "الاعتدال الربيعي".

  1. "جدة غير وتبقى بخير".. فعاليات فورمولا تتواصل والإقبال الجماهيري كبير
  2. "سبق" ترصد.. سوق السمك بجدة فوضى عارمة يقودها وافدون وغياب للرقابة
  3. عطر فكتوريا سيكرت الاحمر المثير | Perfume, Perfume bottles, Secret
  4. صحيفة سبق/فلكية #جدة: اليوم نهاية فصل الشتاء وبداية الربيع 2022 فلكيًّا.. "الاعتدال الربيعي".
  5. وزارة الطاقة: تعرض محطتي جدة وجازان لهجمات صاروخية - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

رصدت "سبق"، اليوم، في سوق السمك بجدة فوضى عارمة يقودها وافدون فمنذُ أن تُوقف سيارتك في المواقف الخارجية تمسك المتسولات بباب سيارتك، وقبل الدخول يحيط بك وافدون مخالفون لأنظمة الإقامة والعمل يعرضون فواكه للبيع في غياب تام للرقابة بشتى أنواعها. وعند الدخول لسوق السمك يقتادك البائعون إلى أسماك تفتقر للنظافة، وفي أجواء سيئة؛ فالتخزين سيئ والعرض أسوأ، إضافةً إلى انعدام النظافة داخل السوق، ووجود مياه تعرقل حركة التنقل بين المحالّ. وقد تسلّمت وزارة البيئة والمياه والزراعة السوق مؤخراً من وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لم تنجح في إيجاد أي ضوابط تحفظ للسوق قوته، وتُمكّن السعوديين من العمل حتى الآن؛ حيث اشتكى سعوديون من الأجانب الذين أصبحوا هم من يبيعون ويشترون في السوق وعلى مرأى من أجهزة الرقابة. ووسط كل هذا رصدت "سبق" غياب التعامل بالاحترازات الوقائية، وغياب الرقابة على مطعم داخل السوق يبيع أسماكًا غير جيدة، في ظل الزحام الذي يشهده المطعم وكذلك السوق.